ثانيا: عدم معارضتها بآراء الرجال وأذواقهم، والذبّ عنها وردّ شبهات المنافقين واللادينيين
فالواجب تقديم النقل على العقل، وفي الحقيقةليس في السنة الصحيحة ما يعارض العقل الصحيح أو صريح المعقول وحيثما توهمنا التعارضفي الظاهر فلنعلمْ -دون تردُّد- أن الحق ما جاءت به السنة الصحيحة وأن العقل -لامحالة- سيدرك ذلك عاجلا أو آجلا
جزاكي الله كل خير وجعله في ميزان حسناتك
تقبلي مروري
تحيتي